معدل تقييم المستوى: 21731
فيا لمحة الفجر من تائه البعيد هلمّ بنا , نواري أنفاس البرد تحت جلباب الصَّحو العتيد , نسامر الوقت على كيفيَّة الأوتار , نتبدَّل كمنجات روحيَّة كلّ ارتشافٍ لقهوة الحياة المرَّة .. وذاك المهرول في صورة الإنسان تتبخّر أقاويله عند عتبة المشوار .
اللهم نصرك الذي وعدت ..