منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الانتماء في الشعر الجاهلي -د.فاروق أحمد اسليم
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-20-2011, 07:49 PM   #2
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

الصورة الرمزية صالح العرجان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 38423

صالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




(1) الأعشى، شاعر المجون والخمرة ص54-55.

(2) انظر ديوان الأعشى القصائد ذوات الأرقام 7،27،56،58،67،70،74،78،79.

(3) انظر المصدر السابق القصائد ذوات الأرقام 6،51،54.

انظر المصدر السابق القصائد ذوات الأرقان 3،15،62،72،وللآعشى قصائد أخرى مدح فيها سادة اليمن .

انظر القصائد ذوات الأرقام 5،21،47،55،61

(4) مدح الأعشى المناذرة في قصيدتين ديوان - القصيدة رقم 23، ورقم 68)، ومدح الغساسنة بواحدة ديوانه- القصيدة رقم 42) ومدحهما معاً ومع سادة حضر موت بواحدة ديوانه- القصيدة رقم 47).

(5) المصدر السابق ص 243، وسيد نجران: هما يزيد وعبد المسيح ابنا الديان، وقيل: هما السيد والعاقب، من أساقفة نجران، انظر معجم البلدان: صهيون)، وفيه صهيون هي الروم، وقيل البيت المقدس... قلت فهو موضع معروف بالبيت المقدس، محلة فيها كنيسة صهيون).

(6) يرى د. نجيب البهبيتي أن الشعراء الجاهليين هم زعماء الوحدة العربية، وأبطال الاستقلال آنذاك وأنهم توجهوا بالعداء إلى دولة الحيرة لأنها تسبّبَت في تعطيل الوحدة العربية، وقد سقط بعض أولئك الشعراء ضحايا نضالهم القومي وهرب بعضهم من بطش ملوك الحيرة انظر تاريخ الشعر العربي ص 31-32).

(7) قصائد جاهلية نادرة ص 124، والنزايع: الشرفاء الذي ينزعون إلى نسب كريم، وانظر مثل ذلك في فخر حسان ديوانه ص 237) على وفد تميم، وافتخر الأفوه الأودي ديوانه ص 13) بأنّ لقومه شرفاً ورثوه قبل أن ينسب للناس نزار).

(8) شرح ديوان الحماسة 1/171.

(9) انظر أشهر تلك الحروب في تاريخ العرب القديم ص 265/271.

(10) انظر بعض تلك ا لروايات في العقد الفريد 5/245، 264، ومعجم البلدان: خزارى) وتاريخ العرب القديم 270-271.

(11) العقد الفريد 5/246.

(12) انظر ديوان عمرو بن كلثوم ص 94-95، ومعجم البلدان: خزارى).

(13) ديوان الأفوه ص 14- 15، وبشرى: هي ابنة الأفوه.

(14) انظر هذه الدراسة ص 283-285

(15) دراسات في الأدب العربي ص 292

(16) معجم مااستعجم 3/904

(17) ديوان حسان ص389، وانظر نعت طرفة لبعض القبائل بالشعوب في ديوانه ص 88).

(18) انظر هذه الدراسة ص 184، 188-191 وقد تولد لدى بعض الجاهليين شعور بوجود فارق بين القحطانيين المقيمين في اليمن، والقحطانيين المقيمين في العراق والشام، ومما يدل على ذلك أن عامر بن الطفيل العامري أنكر على يزيد بن عبد المدان أن يفخر بالمناذرة ودعاه إلى الفخر بقومه القريبين منه في اليمن فحسب، انظر ديوان عامر ص 139، والأغاني 12/14-15).

(19) ديوان دريد ص 33، ولذكر العرب في الشعر انظر أيضاً ديوان حسان ص 225،292-293، والأغاني 14/147.

(20) ديوان امرئ القيس ص 195، والنوى: الوجه الذي يقصد ويراد، ويشمن: ينظر أين وقع السحاب وفيه البرق.

(21) شعر النابغة ص 50

(22) الأغاني 22/317

(23) انظر ذلك مفصلاً في هذه الدراسة ص 173- 174، وثمة أجناس أعجمية أخرى ذكرت في الشعر منها الحاميون انظر ديوان حسان ص 96-97، وشرح ديوان عنترة ص145) والهنود انظر شرح ديوان لبيد ص 142)، والبربر وانظر ديوان امرئ القيس ص 66).

(24) انظر الشعر في شرح أشعار الهذليين 1/393، وانظر خبراً مشابهاً في تاريخ الطبري 2/131.

(25) افتخر عمرو بن حمحمة الدوسي بأنه ينتسب إلى قوم لا يتزوجون بناتهم انظر المعاني الكبير 1/563).

(26) اتهم المتلمس عمرو بن هند بأنه يلاعب أمه ويغازلها انظر ديوان شعر المتلمس ص 147) وانظر الحوفي - د.أحمد محمد، 1978م، تيارت ثقافية بين العرب والفرس، الطبعة الثالثة، دار نهضة مصر، القاهرة ص 37/39.

(27) ديوان أوس بن حجر ص 75، والضيزن: من يخلف أباه على امرأته، وأراد بقوله ضيزن سلف): من يأتي امرأة أبيه وأختها، فهو ضيزن لأبيه وسلف له بأختها، وفي ذلك إنكار الجمع بين الأختين أيضاً.

(28) ديوان لقيط ص 35

(29) في الشعر الجاهلي إشارات إلى بعض ماكان يلبسه الفرس انظر ديوان امرئ القيس ص 175، وديوان الشماخ ص 94، وشرح اختيارت المفضل 2/1021.

(30) ديوان حسان ص 237، وأضفت فلا) ليستقيم الوزن والمعنى.

(31) انظر هذه الدراسة ص 175-177

(32) سيرة ابن هشام 1/65، وقيل: الحضر على نهر الثرثار انظر معجم مااستعجم 2/454)

(33) ديوان عدي ص 88، وانظر مثل ذلك شعراً لأبي داؤود الإيادي في دراسات في الأدب العربي ص 347، وجاء في معجم مااستعجم 2/454 أخو الحضر: الضيزن النخِعّي، ملك الجزيرة، وقد نال ملكه الشام).

(34) معجم البلدان: الحضر)، وروي في جزيرة أقور) منه: صففنا للأعاجم من مَعَدِّ) والهرابذ: جمع هربذ، وهو خادم نار المجوس وشهرزور: مدينة فارسية، وعلاف: جدّ قضاعة. والصلادمة: القوية الشديدة.

(35) انظر شرح ديوان الأعشى ص 318- 319، وروي في معجم البلدان: الحضر) أن سابور قَتَلَ حين تغلّب على الحضر نحو مائة رجل وهذا الرقم مبالغ فيه) وأفنى قبائل كثيرة بادت إلى يومنا هذا، وفيه أبيات للجديّ بن الدلهاث يذكر فيها بألم حدث سقوط الحضر وانظر أخبار الحضر في الأغاني 2/133-136 وسيرة ابن هشام 1/65-66، ومعجم البلدان: الحضر).

(36) وقيل: دام الحصار أربع سنوات انظر الأغاني 2/134).

(37) دراسات في الأدب العربي ص 310

(38) استخدم كسرى عدة مئات من بني إياد، وجعلهم مراصد على الطريق فيما بينه وبين الفرات انظر معجم مااستعجم 1/71-72)، وكان لقيط بن يعمر الإيادي الشاعر كاتباً لكسرى بالعربية وترجمانه انظر معجم مااستعجم 1/75).

(39) ديوان شعر لقيط ص28-29، والنقاد: صغار الغنم، واحدتها نقدَة، وقيل إن هذه الأبيات كانت عنواناً للقصيدة المطولة التي حذر فيها لقيط إياداً انظر الأغاني 22/360).

(40) انظر القصيدة في ديوان لقيط ص30-50

(41) المصدر السابق ص 50

(42) الأغاني 22/360

(43) انظرمعجم مااستعجم 1/26، 71-75، وتاريخ الطبري 2/42، والأغاني 22/360.

(44) الأغاني 22/358.

(45) وقيل: مات النعمان بالطاعون، وهو في سجن النعمان انظر الأغاني 2/120، وتاريخ الطبري 2/206).

(46) انظر الخبر مفصلاً في تاريخ الطبري 2/201-206، والأغاني 2/112-120

(47) تاريخ العرب القديم ص 169-170

(48) أبو حنيفة الدينوري، 1960م، الأخبار الطوال، تحقيق عبد المنعم عامر، دار إحياء الكتب العربية، القاهرة ص 109-110

(49) تاريخ الشعر العربي ص 42

(50) ديوان النابغة ص 123 والأبيات في مديح النعمان بن الحارث الغساني، وقد رأى د. البهبيتي أنها في سجن كسرى للنعمان بن المنذر انظر تاريخ الشعر العربي ص 42-43)، والقطوع: جمع قطع، وهي طنفسة يجعلها الراكب تحتته، وتغطي كتفي البعير.

(51) تاريخ الشعر العربي ص 43.

(52) الأغاني 2/120

(53) كذلك عمل كسرى على إحكام قبضته على القبائل المقيمة على السواحل الشرقية للجزيرة العربية وعلى طرق تجارته إلى اليمن، وكان يضرب العرب، بعضهم ببعض وبإشراف فارسي مباشر، ومن أبرز الأخبار الدالة على ذلك خير يوم الصفقة، وفيه استغل كسرى الصراع بين تميم وبكر فساعد بكراً على ضرب بني تميم الذي انتهبوا تجارته القادمة من اليمن، وكان ذلك قبل ذي قار فساعد بكراً على ضرب بني تميم الذين انتهبوا تجارته القادمة من اليمن، وكان ذلك قبل ذي قار انظر بعض الأخبار والأشعار على ذلك في الأغاني 17/ 318-322، وتاريخ الطبري 2/169-171، وشرح ديوان الأعشى ص 206).

(54) انظر تاريخ الطبري 2/ 205 -206.

(55) انظر المصدر السابق 2/207، وثمة أخبار عن غارات شنّها بعض البكريين على سواد العراق بعد مقتل النعمان، فغضب كسرى لذلك، وطلب حينئذ ما استودعه النعمان عند البكريين، وحبس سيد بكر قيس بن مسعود الشيباني انظر الأغاني 24/55-58)، ولهانئ بن مسعود الشيباني شعر يرثي فيه النعمان بن المنذر ويصف فيه كسرى بأن عدا اعتدى) على الملك النعمان حتى قتله، انظر معجم البلدان: سيلحون) وربيع الأبرار 1/464).

(56) العقد الفريد 5/263

(57) انظر الأغاني 24/62

(58) العقد الفريد 5/263، وانظر تاريخ الطبري 2/207

(59) الأغاني 24/60، ولحُرّقة بنت النعمان بن المنذر أبيات تنذر فيها بني بكر من الخطر الفارسيّ، وتعلن تعاطفها معهم انظر الأغاني 24/62-63).

(60) العقد الفريد 5/264-265

(61) انظر الأغاني 24/ 67

(62) العقد الفريد 5/263، وأورد الطبري في تاريخه 2/208) بعض مشورة قيس، إذ ذكر قوله لهانئ: أعط قومك سلاح النعمان، فيقووا، فإن هلكوا كان تبعاً لأنفسهم، وكنت قد أخذت بالحزم، وإنْ ظفروا ردّوه عليك).

(63) تاريخ الطبري 2/208-210، ويرى يوسف اليوسف مقالات في الشعر الجاهلي ص 13)، أن ليوم ذي قار دلائل قومية وطبقية، وأنه كان ثورة أو حركة قومية تجلى فيها الشعور القوميالأول مرة) ومن المفيد الإشارة إلى حرص كسرى على الاستفادة المادية من العرب وأرضهم؛ فقد كانت له لطائم تحمل تجارته بين اليمن والعراق انظر الأغاني 24/62). وكان له بجانب البحرين نخيل وناس يحمونه ويصرمونه له انظر ديوان امرئ القيس ص 57).

(64) الأغاني 24/72

(65) المصدر السابق 24/70

(66) النقائض 2/642، ولمزيد من أشعار الحماسة في أثناء معركة ذي قار انظر الأغاني 24/68، وتاريخ الطبري 2/208-210.

(67) العقد الفريد 5/266

(68) شرح ديوان الأعشى ص210-211، والجحاجح: السادة الشجعان، والغطارفة: السادة الكرام، والنطف: اللآلئ والجواهر، ولمزيد من شعر الأعشى وغيره في ذي قار انظر شرح ديوان الأعشى ص 81-84، 309، 320-322، والأغاني 24/73-75، وتاريخ الطبري 2/211-212، والعقد الفريد 5/265-268، والنقائض 2/ 645-646.

(69) شرح ديوان الأعشى ص 276-277، والعواسل: الذئاب، وهابل: ثاكل، والرجراجة: كتيبة الجند العظيمة التي تموج من كثرتها، وكثرة ما معها من الأسلحة، والأكناف: الجوانب والرواحل: الإبل النجيبة.

(70) المعاني الكبير 2/922، وفيه: ويقال نجا قيس) ويبدو أن كسرىحمل القادة العرب في جيشه مسؤولية الهزيمة في ذي قار، فإضافة إلى قيس أراد كسرى الانتقام من إياس بن قبيصة الطائي، فأرسل إلى ماله ليأخذه، فنفرت طّيئ، فأراد أن يبطش بأناس منهم ثم عدل عن رأيه، وكتب لهم كتاباً فيه أمان، ولزيد الخيل الطائي قصيدة انظر ديوانه ص 81-82) يدعو فيها قومه إلى عدم الاطمئنان إلى أمان كسرى ويذكرهم فيها بغدره ومنها أفي كل عام سيّدُ يفقدونه)، وفي ذلك إشارة لا تخفى إلى أولئك السادة الذين قتلهم كسرى وإيحاء لا يخفى بوجود المشاعر العربية عند زيد الخيل الطائي.

(71) يؤكد رغبة الأعشى في تحدّي الإرادة الفارسية أنه دعا قومه إلى الامتناع عن تقديم رهائن منهم لكسرى، وله قصيدة شرح ديوان ص 103-107)، يتحدى فيها إرادة كسرى بأخذ رهائن من بكر لأنّ منها أغارت على السواد، وفيها يعلن استياءه ممن قبل من قومه بتقديم الرهائن، ويحضّ على التمرّد على الإرادة الفارسية، ويظهر قدرة قومه على مقاومة الفرس.

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس