أتيْتُ أُشَاركُ الشعراء روضاً
.................................. تراوحَ فيهِ أنفاسُ الغمام ِ
وخلفي مَنْ يراودهُ شعوريْ
.............................. ومنْ ألفيتُ ( خيمتهُ ) أمامي
كأنَّ عكاظ تدعوني إليها
............................. سأنجدُ ، والهوى مني تهامي .