اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
قرأتها سابقا ولاحقا
ووجدتني عاجزًا
عن الرد
فالحزن يترك على هيأته دون تفحّص لملامحه أو تتبع لآثار خطوه
هكذا يأتي غريبا وليرحل وحيدًا ..
دعواتي الصادقة صديقي الأعز.
|
صديقي الدائم صعودًا عمرو
تعلم جيدًا في أي زاويةٍ بالقلب تقبع ، وبأي حبٍ أتخذك شهيقًا وزفيرًا ،
لقلبك الذي أحبه وأنت قبائل شكرٍ لا ينفد !