اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق دخين
ما زال المساء هناك.. عندَ المرافئ
يمارس الغباء،
وحقولُ وريدي تتشظى لحُورية الماء
المبحرة في دمي..
يا لأطيافكِ!
يكاد الشَّبقُ أن يقرع نوافذ صدركِ
بينَ بحبوحةِ نهديكِ،
وهذا الجنونُ
يهمُّ أن يهِّدُّ جدران الثِّياب.
قطر النَّدى /
كل الأمكنة تدور،
فيصبح الرَّحيل،
والبقاء....... سِيان.
حفنة عطر.
|
شكرا لمرورك