؛
بسم رب الفلق والنوى ؛ أطرق باب الخلوة ؛
وأتكور حول حرفي البائس الحزين
لـ أدلق هنا ما تبقى من صوتٍ تخبّى خلف حنجرتي !
فـ يا معشر القراء ؛
اقرؤوا تعاويذكم حتى لا يمسكم من إنكساري شيء !
سـ أكون هنا شعرًا وإن تسنّى لي الوقت كنتُ نثرًا !
>>>>> قاعد أدور للوردة الباهتة بتاعة بلقيس الرشيدي وماحصلتها