:
أولاً : طاب بك المكان ،
أما الزمان فلا أطيب منه الآن إلا بك .
؛
يطول الحديث عن المخيمر وإليه يتطاول ..
حقيقةً لا أعلم أيهما سبق الآخر لكن ثمّة خيطٌ رفيع بين المخيمر
و فائق عبدالجليل ، خيطٌ يُمسكه المخيمر من الأعلى لا يراه بتمييز
إلا من شرب التجربتين وتشربهما ..
المخيمر : طويل الجمل / جميل التطويل ،
يعرف متى ينتقل ولا تعرف كيف انتقل .
:
يا أحمد
شكراً لضوئك المُسلط على الشمس
والعزاء أنّك كتبتَ الـ 1 ونحن الموعودون بالتالي .
،