سُبحان من لا يمنحُ الحسنُ سِواه
هنا أنثى ذات قلبٍ مُنهكــ..
حرّفٌ يستبيح المشاعر وأعماق الأرواح ..
يُداعب أنوثةِ أنثى حسناءَ زكية ..
فـــ يستبيح مرّكزية روحها..
بلهفااااااات الـــ شوق ..
وزفرات . . . الـ فقد. . .
عبر بحار الأحلام ..
وقوارب السراب ..
تُمارس طقوس الــ عشق الجنوني..
هنا زفراتُ قلبٌ أنّهكـ في ذات حُلُمّ ..
تُغرّدُ من أجلهِ حروف أنثى زكيّة ..
لـــ تُصافح سماء الروعة والبهجة بهـ كذا دهشة
تُخاطب . . . وتُعاتِب . . .
بــ هكذا صورةٍ . . . عبر بوابة الشفافية المُطْلَــقة . . .
لــ ذلك المجهول . . . .
فأستباحت الأرواح
/
\
سيدتي
الراقية جداً جداً
الصاخبةِ روعةً وإبداعاً
غادة
ياسيدتي الأنيقة :
تكتُبين الــ سِحرَ .. وتنزفين العِطرَ
ترسمين الـ قِطرَ .. وتنثرين الزهــرَ
وتتساقطِين جمالاً ً وروعةً
لحرفك ياسيدتي نــ كهةٌ مُنّفرِدة
عبر كؤوسٍ من النبيذّ المُعتّق للمفردات المباحة..
تسكبين من زجاج
مياه الإبداع والدهشة
بآنية من ذهبٍ عبر قلوبنا
فتهيمُ إدماناً لها
دُمْتِ في كَنَفِ السعادة