6- هَلْ خدَم الْإعِلَاَمُ الْمعَاصر العَلمَ وَالأدَبَ وَسَاهمَ مُسَاهمَةً فَاعِلَةً فِي التَّنْمِيَةِ وَالتَّوْعِيَةِ وَالتَّثْقِيفِ بِدرجةٍ كَافِيَةٍ ؟
برأيي خَدَم العِلم والأدَب ، وَخلَقَ جُسور التواصُل بين الأدباء والقرّاء ،
من خِلال تَعدّد وسائِل الإعلام ، وإن كانَ بِمِقدار فَمنَ الإجحافِ أن نُنكِرَ فَضل الإعلام الثقافي