تبقى في الصدر غصّة ..
تتخبط بين أحبال الكلام ...
ها قد انكسرت دواخلك ..
و ماذا بعد ..؟
و كل وعوده هواء ..
و قصائده لا ترتق الجروح ..
و ماذا بعد ؟؟
و هذا الألم الممتد كخريطة لا نهائية ..
أو كبحر ضاعت سواحله ..
متى أعود لي ؟؟
متى أكف عن التخبط بكل أوجاع الأرض؟؟