لَن أُسافِرَ معكِ أو إليكِ هذهِ المرّة ..
بَل سأُسافرُ فيكِ ..
و أقرأكِ بلُغةٍ شَيطانيّةٍ ..
و أُفكّك ألغازكِ بما أوتيتُ مِن وحيٍ ..
و أتهجّى ملامحكِ بطلاسمِ الغيابْ ..
إلى أن يستعصِي عليّ فهمكِ ..
لتبقَى لُغةُ عيناكِ مَلاذِيَ الأوّلُ و الأخيرْ !
" عَمّارْ أحمَدْ "