قرأتها في أيام نشرها ،، رأيتني غير متمكن من النص
ولم استطع الإحاطة باسراره وفهمه على الوجه الذي يجعلني مؤهلا للتعليق
،، عدت له بالأمس ،، لنصك بوح يصل للروح ،،يلامسها ،،يثير مشاعر
الوصول إلى الصدفة ومعرفة أن بداخلها اللؤلؤ لكن يصعب الوصول إليه ،،
وحين فصل عباراته أجد لكل منها زخما عاطفيا قويا ومعنى رائع يندس في ألفاظها ،،
دمت أستاذ ياسر كاتبا متميزا وناثرا رائعا