الحُزن رفيقٌ طَبعهُ الوفاء
يَردُعهُ اليقين بأننا من بني الإسلام وكلّ أمرِنا خيرٌ عظيم
لعلّه ذو دَهاءٍ لا تدرِكُهُ فِطنَتنا في حين نعدُّ له متكأً
فهو منذ وُضِعَ القَلَم أعدّ لِقَصم ظهورنا وعداً
ويبقى في جُعبة الأنفاس احتمالاً يليق بقامة صبرٍ عمرُها يطول
وساعِدها الإيمان والرِضا
الأخ القدير الراقي عبد الله عليان
بوركتَ ودام فكرك ضياءً في ديجور