اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
الشِّعر الأصيل بِضعَةٌ مِنك يا مُحمد تكتُبهُ بِنباهَةٍ شديدةٍ ونقرؤه بإحساسٍ متماهٍ مع إحساسِك
لأنَّك أردتَه كذلِك فَكان
مضيء كُلما حضرت
شُكراً وأكثر
.
.
|
جمان
.
.
بحجم بهجة حظورك انا سعيد والله
شكر مدد بلا عدد ودمتي ضوء في قلب أخيّكـ