في خاطري ..
اعترافٌ بأنكِ القادرة على بعثرتي ...!
حين أعشق في عينيكِ بعثرة ملامحي بجنون اللغة الثائر منها ..!
يولد على شفاه التيه ..
كيف لي الهروب منها إليكِ ..!؟
فما أنا يا مولاتي ..
إلا أسيراً خلف قضبان أهداب عينيكِ ..
أميراً ببلاط قلبكِ متوجاً بتاج روحكِ على رأس الانتماء إليكِ ..!؟