الوفاء الصفة التي تفقد معانيها في ظل التطور التقنيا لهائل وغلبة النزعة المادية على نمط الحياة ،،ومع هذا تبقى حاضرة عند ذوي المشاعر الطاهرة الصادقة تلامس ما في مخزون قلوبهم من حب يظهر على علاقاتهم ...
روميو وجولييت ... رغم الغنى الفاحش لذويهم إلا أن مشاعرهم تغلبت على النزعة المادية وإرتبطا بقصة وفاء لا حدود لها
قيس وليلى ورغم قيم القبيلة إلا أن طهارة المشاعر تغلبت وأبقت ذكرهم خالدا على مر التاريخ ...
صدق المشاعر تبقي قصة وفاءك حية لا تذوب في زوبعة النسيان
الفاضلة سيرين
مقالة جميلة من حضرتك
أبتسمت لها المشاعر وفرحت لجمال الطرح
كل الشكر لك