؛
علامَ
ذواتنا،،،،، لاتفنى ولاتستحدث
من العدم،،،؟؟
لا أؤمن بحديث الروح
عندما تتوقف الخلايا عن الانقسام
سوف نتحوّل الى طاقة،،،
وذكرى
نعذّب من بقي على التراب،،،
اخطاؤنا خطانا،،،
اليوم ،،، هذا اليوم تحديداً
أيقنت ان مزاجي العفن ،،، يحدد
مصير غيري ،،،
البشر لايأتون على مانريد
صديد المخ أزف ،،، نشجّع المبادئ
ولا نفعلها،،، هكذا ،،،تراثنا
ارضعنا ،،، نعبد العادة ،،،
ابدو مهزوزاً،،، صحيح
تذكرتُ تاره،،
وبشاعة ماحدث،،، وكيف تكون
البشرية متوحشة لهذا الحد
كرهت كرهي ،،، فلم يقيني مصارع
السوء،،،
سئمت تقليب الضلوع
بأي ضلعٍ ارتمي،،،
كانت كبساطة البداوة،،،
وجه يقي القتل ،،،، موسيقاها تنزف
ضحية صراع غبي ،،،
للاسف لازلنا بالقرن الأولً
ومكر ،، حمامة السلام،،،، انها
تنعق ،،،،
باقي كمية قليلة من الانسانية
بعيداً،،،، وحلم الهجرة لازال في
بالبال،،،،
كم كنتُ احمقاً وبليداً،،
أيني قبل عشرين عام ،،،،
عندما كنتُ اسجد للاعراف
وضيع هذا الاعتقاد ،،،،.
عندما لاتثبت نفسك الا عندما تقتل
غيرك،،،
تاره ،،، ليست امرأة ماتت
انها حالة تعبر عن ،،،حالة
للاسف فقط،،
؛
؛
:
زايد..
: