ما فُتِن قَلْبِي
نحو حبكِ الْمَوْقِد
أغلى مِنْ الْكِتَابَةِ
و أَعْظَمُ مِنْ الشَّرْحِ
و أَعَزُّ مِنْ
أن يسـرد
ما فُتِن قَلْبِي
كان نسيماً ثَائِرا
يشد الْفُؤَادِ مِنْ الأصـول
ثم فِي عمقي يغرد
ياسمينة أنتِ
و أَنْقَى
أخذتي عُمْرِي المسبق
فخذي مِنْ عُمْرِي مَا تَبَقَّى
و أنفاسي لِغَيْر
عبيركِ لَا تَعَشَّق
فغني لِلرُّوح
لكي تَلُوح
و تَرَقَّى
و صبحيني لِكَي
أحضن الْغَسَق
و مسيني لِكَي
تفترق
أحزاني ،
و تَشْقَى .
‘’
بقلمي