وكأنَّكِ يا شِيْخَة تَستْنطقِينَ حُضورَكِ المُختَلف دائماً من العُنوان
تُحرضينني بِمثل هذا الشِّعر الثرّ أن أٌغمِضَ عَينيَّ وأفتَح قَلبي وأتَّكِيءُ على سِريَاليَّة الوَصف
أغرق فِي بَحرهِ الرَّحب مَعنىً ومَغنى .. وألتَقِط ما أودعتهُ أصابِعُكِ من قُوتٍ وياقُوت
رائعة يا شيخة لأنَّك تملأيننا اخضِراراً
عِند كُل إشراقةِ شِعر
شُكراً بلا حَد
.
.