اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان
بالإلتفاته؛
تنهيده .. وكأنها تلتفت لتبدد ملامحها
عن قصد و بغير قصد
لكي لا تُرى بغير ما اعتادوا رؤيتها عليه
|
نصف المأساة يزول لو أعارتهم وجه الحقيقة ...
لكن كاهلها جسور ... يحمل ثقلها كله
و في ركن ما ... عيناً تتلقّفها ...
القدير ابراهيم الجمعان ... راصد يلتفت للسكون قبل الحراك
ممتنة ...