أتعلم يا سيدي إني لآنتظرُ الشتاء بشوق كبير الشأن
هذا الصيف مزق أمانينا وستة سمفونيات كانت عالقة بذهني
هذا الصيف جعل حفار القبور يصحو باكر وجائعا للحفر
وأخذ جميع الصغار وترك القراطيس وحيدة وفارغة
هنا أطمئنيتُ كانت رائعة كروعة خروج الصباح من كنف الليل
هي خاطرتكَ لان الربيع ما زال بداخلك أذا الأمل لم يهاجرك؟
سأخرج من النص ونفسي مطمئنة
.....
...