تبعاً للإنسان يكون الوطن .. وتبعاً للتربية الصحيحة يكون الإنسان و الوطن .
أمور كثيرة يجب أن تصحح بدءاً من البيئة الأصل ( البيت ) و البيئات الأخرى كبيئة ِ التدريس والسُلطة ..
المعلم أصبح كالكيسِ الذي يراه الآدمييون فارغ دائماً فيرمون داخله كل الأخطاء المجاورة له ويظنون بأنهم بذلك يستطيعون تلميّع ( المبرر ) وما أنا الا آدميٌ أجده غير مسؤولٍ الا عن دوره الذي يجب أن يؤديه وهو يعلم بأن في كل الجهات ينظر اليه الله .
أستاذ أحمد رشاد / مقال جميل وثري ..أشكرك عليه .