.
.
" تنفست بعمق وقالت :. عجباً أمن بين شفتيك إلى تحت قدمك ....؟"
مشاعل
لا تتغيرين
تأتين جملة من دهشة
وعبق من رائحة المطر
في كل نص
يحملنا نور قلمك لمعايشة كل التفاصيل
منذ تعلق " رامي الليمون " بذاكرتي
في مكان آخر
وصولاً لرائحة تبغ المشاعر البيضاء
كم يدهشني حضورك
ويفرحني كثيراً
شكراً لك
وشكراً عليكِ
مودتي