سدى لحظاتنا ماتت ، وأربكها الخريف ،
ليست خطيئتنا ، سنقول ذلك ، كي يهدأ بنا عصف التحسف والتأسف وال...
نخلع عن الأمس القريب ملاءته
نكشف عن الجرح القديم وسطوته ..
لم نقترف ذنبا ...!
هي عزلة ، آمنت تبرؤ سقمنا ،
"فعانقيني مرة .. أو مرتين!!
لكي أضيء وأنصرف"*
* مقتبسه : للشاعر / محمد يعقوب