اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
عند الثامنة مساء حارس المقبرة أغلقَ البوابة الحديدية الكبيرة .
ومنعني من زيارة قلبي المدفون هُناك . وبكيتُ انا وقلبي البلاستيكي .
حتى غفى هو وبقيتُ حارسة لهُ .
نادرة عبد الحي
|
أي معاناة خصّبت الفكر لينجب هذه الومضة التي تختزل حياة ...
لقلبكِ السلام يا نادرة ... مؤثر و مختلف ما قرأته هنا ...