اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
في طريقي نظرتُ طآئر النورسِ مُحلقاً في السمآء
لاأعلمُ لماذا سكَننِي الحُزنُ
فحدثتني نفسِي أنّك ستتجاوزُ هذا الطآئر سريعاً فحركةُ الزمنِ لن تقف
فودعتهُ أثنآء عبوري وعلمتُ أنّنا لن نلتقي مرةً أخرى إلى يومِ يبعثون
20/2/2017
|
/
\
لازِلتُ أتذكرُ تِلكَ اللحظة
ويؤلِمُنِي ذلكَ الحُزنُ الذي عبرَنِي
وَقَدْ كُنتُ مُحقاً حِينَ ودعتُهُ
فقد غادرَ ولن نلتقي حتَّى ولو عُدتُ إلى نفسِ المكان
فقد مضى ولن يعود إلى يومِ يبعثون