:
ألف شُكر وَ تقدِير لكَ يَا حَامد ،
عقاب بغضّ النّظر عن كونه صَدِيق مُقَرّب لِي ..
إلاّ أنّي لا أمَلّ من سَمَاعِه وأرى أنّهُ من الأسماء التي تُشعِر متابعها ..
بأنّ السّاحة لا زالت بخير ..
ستكتمل فرحتي به _ بإذن الله _
عندما يُعلَن اسمه مع قائمة الـ 48
_ كثير الشُّكر لك يا حامد _