تأتي بالسلام في أبهى وأجمل صورّه في إنسانيته المفقودة التي غفل عنها الأمن الاستراتيجي السياسي
وحاول طمس معالمها ونكران وجودها من مبدأ السامية , ولوي الذراع ,
هنا السلام في إنسانيته المفرطة يجعلنّا أكثر روحانية واُلفة ويرد لنّا شيء من مبادئ العيش بكرامة وسلام ,
شاهدت السلام هنا في نظرات التأمل والتفكر والأسئلة المترامية هنا وهناك بين طيات حرفك
سلام لم نعهده أو غاب عنّا .
فـ لك مني السلام ورحمة الله وبركاته .
أ / الكاتب/ عبدالحليم الطيطي
مقالك يرد الروح , أحسنت
الله عليك .