معدل تقييم المستوى: 0
والوجد يروي قصة بكماءتستجدي الضياء ! قد بُعثرت آلامها ثكلى ويسعفها المساء ! هكذا المساء مسرح الذكريات ينثرها بلا شعور... رائعة كما انت..