صَوتُ السكُون حينَ تختنقُ الحناجِر ويَسكنُ صَرختُها مَداءاتِ الحِبِر !
صَوتُ قَلمٍ مُسافِرٍ بينَ البوحِ والخَاطِر . شَغبٌ يُمارسُ تَمرُّدَهُ على الأوراق والْدَفاتِر .
الكِتابَة أُنثَى فاتِنَة تَختالُ بَينَ أفكارِنا وأصابِعَنا بكُل غِوايَة فلانَستطِيعُ أن نكبحَ جِماحَ رَغبتنا بـ إحتضَانِها !
وعِطركُ هُو المطر يانازِك فأهلاً بِكُل هَذِهِ الأناقَة الأدبية .