هي رسالة بعد مُنتصف (العذر) ~
وبقيّة العذر في العَود الخجول
رغم أنف التجربة يا نور عيوني لا بدّ للقلب أن يتبع طِباعه ويحنّ، ولكن لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فليبقى طفل الحذر يقظاناً
الرد عقب هذه الرسالة جاء قاتل..
مهما كانت كميّة الخيبة والألم من التجربة
يبقى ثمة باب مُوارب يمكّننا من الإنصات للخطوة القادمة كي نكون منصفين في حق أنفسنا فحسب...
وبس،
أحبك إيماني