اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
هي رسالة بعد مُنتصف (العذر) ~
وبقيّة العذر في العَود الخجول
رغم أنف التجربة يا نور عيوني لا بدّ للقلب أن يتبع طِباعه ويحنّ، ولكن لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فليبقى طفل الحذر يقظاناً
الرد عقب هذه الرسالة جاء قاتل..
مهما كانت كميّة الخيبة والألم من التجربة
يبقى ثمة باب مُوارب يمكّننا من الإنصات للخطوة القادمة كي نكون منصفين في حق أنفسنا فحسب...
وبس،
أحبك إيماني
|
أجل يا صديقتي جاء الردّ قاتل
ولكن لو تمعنّا بالرسالة لعلمنا حجم الخذلان الذي عاشت به
تلك الأنثى حتى وصلت لهذا القرار
و طبع النساء العاطفة و إعطاء الفرص
لعلّ الرسالة جاءت متأخرة جداً
فاستحقّت هذا الجواب
حبيبة قلبي الحنونة أم الحنونة
ما أجمل روحك يا غالية
أحبك يا رشاي