معدل تقييم المستوى: 12
صدقت يا مجتبى نفس المطر االذي كان يهطل منذ الأزل يوم أمس كان بهجة للطفل و فرحاً ، كلما فاجأه قهقه و هو يقفز تحت زخاته يبكيه و هو رجلاً ! و يجعله مشدوها في حضرته و كأنه يتعرف على المطر لأول مرة ! بانتظار المزيد من كتاباتك نهارك طّيب . . سارة
لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت ! من رواية " الحب بنكهة جزائرية "