؛
؛
يعاتبني خليلي ويقول
الحزن واحد
عندما يلتقي الحزن الساكن بالمتحرّك
تئن أنّتين بطعنة،،،
اين تقطن خلايا مخّك
؟؟
قرأت حدوتة ((اولاد حارتنا)) للعبقري
نجيب محفوظ
خرجت ان (عرفة،،!!))
هو آخر المطاف وهو يمثل المنطق
لاشيء خرافة ،،،
خاوية من اي شيء،،
فعرفت ماذا كان ينوي نجيب
ومالذي يدور في مخه
وفهمته ،،،
هذه الدنيا
اكذوبة
؛
؛
من يصدقها مجنون
؛؛