السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الكريمة فهدة
قد بحت بكل شيئ ولم تتركي سر
الذي يتمعن في كلماتك لا يقرأ صرخة فتاة محطمة بل يقرأ صرخةحياة مهدمة.
تسعة عشرة منها اربعة فقط.
تتسارع السنين مثل الساعات
نصك رائع يا فهدة
فيه بعض من الحيرة
قليل من الخوف
فيه أمل مازال يشع.
ادام الله عليك الساعدة
شكرا جزيلا لهذا النص
اخوكم
جمال الجزائري