الأمر يحتاج وعياً بسيطاً جداً بموزانة الأمور ..
لا حَرج في معرفة المصطلحات الأجنبية أيا كانت .. لكن الحرج في تكوينهها على أساس البريستيج و العظمة -بدون سبب - ..
جميلٌ أن يجمع المرء ما بين الأمرين .. و الأجمل أن يدرك مواضع استخدامها ..
و كمشكلة : نحتاج أن نُظهر الحلول لا أن نُكرر استيائنا ..
كأن يكبر دور الوالدين مثلا في تنوير الأبناء .. تعليمهم اللغة العربية إلى جانب اللغة الأخرى دون تنقيص في أي منها ...
و هكذا .. : )
الموضوع جميل يا أريانا
شكراً لكِ جداً
-