اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
خرجت ُ من الفندق بعد أن صعدت أنت إلى غرفتك ، أشعر بـ رغبة في السّهر ، قيل لي بـِ إن هذه المدينه لا تعرفها جيدا ً إلا ّ بعد أن [ تثملها ] ، سـ أثملها حد الحكايات الحافله بـِ الرقه ، سـَ أجعل من دفء الأمواج [ قطب مُتجمد ] مِن بِداية مساحة الغموض إلى نِهاية مساكب الحَبق ، على طول الشّاطيء ، وسَتَجِدُ جُمله كتبتها لك على الرّمل قبل أن يُداهمني النعاس بـِ عَتْمَه : [ أجِبْ عليها ] وسـ أفيق :
الحُمّى دمعة وطن على جَسد منفى ،
متى تشتدُّ عليك هِيَ ؟ ؟
|
\
هل تعلم:
1ـ كنت إلى ما قبل نهاية مرحلتي الثانوية، أسمع اسم (الشاورما) وأخيل بأنها آخر أسلحة الدمار الكيماوي!
2ـ لم تقف عند بابنا المكسور سيارة أبي، حتى اكتمل نصاب ذقن أخي المرحوم فهد.
3ـ لم أكتشف المدينة.. إلا بعد أن دارت المروحة ثلاثون عاماً من فوقنا، وأسقطت جلد الزمان عن السقف، يومها كان جارنا قد بلغ بالمنزل دوره الثالث!
:
يتبع
: