إنها لحظات مُحاسبة النفس ولِما لا فيجيب لنا تربية ألنفس التي نحملها ونُعاقبها إن أخطأت
ونفرحها وقتما تستحق ذلكَ ....ونجعلها تعتاد على السير في الدورب المزهرة والمستقيمة والإبتعاد عن
الظلام والمتاهات ....الكاتب إبراهيم الجمعان حييتَ يا طيب وبوركَ فكرأ نيرا تحملهُ وتُنير دروب الاخرين بالكلمة الطيبة الرزينة .