اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
حين كتبت "إن لحظة حب تبرّرُ عمرًا كاملًا من الإنتظار"
ماكنت قد قرأت
بأن ميخائيل نعيمه أحب أثناء دراسته فتاة روسية ولم يتزوجا.
بعد 80 عام كتب في وصيته "أتركوا باب الضريح مفتوحًا . . لعلها تأتي!"
فهل حقًا يستحق من أحببناهم ولم يأتوا، أن ننتظرهم إلى مابعد الحياة؟
#أحلام_مستغانمي
شيء مش معقول .. ما رأيكم ؟؟
\..
|
نُبقينا على قيد أمل طالما نحن على ذمّة الحياة
وما قوله أن (قد تأتي) إلا كما قولنا فيمن نحب ونتمنى (اللهم اجعله جنتي)..
هو من باب الرجاء والأمل
ونوع من إرضاء حتى آخر اللحظات