:
" هنا ضيقة مدائن صالح المغرب ".
لا يمكن أن يشعر بهذه الصورة إلا شخص جاءه الغروب
وهو في مدائن صالح / الصورة فعلًا مختلفة عن الغروب
في أي مكانٍ آخر ؛ والتقاطها لن يتهيّأ إلا لشاعرٍ لمّاح ..
وإنسان روحه شفيفه ؛ تلك الروح التي تستطيع أن تقف
مع كل الكائنات وتشعر بكل البشر .. ولكنها لا تستطيع إنقاذ صاحبها!
وردة وسلام .
🌹