معدل تقييم المستوى: 155542
قرأتُهُ وأعدتُ ثُمَّ مضيتُ وعُدّْتُ وعجبتُ .. فإنَّ تِلكَ الرُوحُ التِي سَمتْ في زُرقةِ سَمآءٍ وحلّقت قَدْ أوجعت لمْ يكُنْ ثمُ جناحٍ كي يطير الجسد فأخلدَ إلى وجعِ الزمن يوماً ما سَنعرُجُ إلى تِلكَ الزرقآءِ الوهمية بدونِ أجنحة
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك