جاءَنا البيان التّالي :
في ذاتِ كُلّ مِنّا ؛ نجهلُ معنى ( الكَمال ) ..
ما زالتْ الأشرعة تُقاومُ رياحَ الأحلامِ ؛ حيثُ تستوطِنُ ذاكرةُ الماءِ
تبحثُ عنْ ذاتِكَ في لوحةٍ بلا حياة ..
لِـ تبتعدَ عنْ كفِّ القمرِ ، وتُصبحُ وحيداً تُمارسُ الغُروبَ بكبرياء ..
يا أنْت ...
منْ أنت ...!؟