؛
؛
عندما تتوق روحي لقرآءة نصّ مُكعّب ذو زوايا وأبعاد .. أجِدُني وبلا تردد في متصفحكم
فعلاً في بعض الأحيان نكتب بداعي الفضاوة أو القضفضة على الورق
ولكن في الحقيقة نجدنا متورطورن وموغلون في متاهات الحنين الخبيء في زوايا ذاكرتنا
مهما أشحنا العقل عن الصور تبقى عدسة العين تستعيدُها في كل طَرفة !
شكراً لإثراء مُخيلتي ببديع الرسم
دام سعدُكم