شاميرام ...
أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...
ما يُكتب الآن من كتاباتٍ حول هذه القضية هو :
- ما تَشَبَّه بالعزاءات و البكاءات الكربلائية على طفولةٍ انتهكت ...
أو
- ما كان على شاكلة عرائض / دعاوى قضائية و شفوعاتٍ على جريمةٍ ارتكبت ...
في تصوري .... أن يُترك القسم الأول للنّواح من الكتاب و ما أكثرهم .... و أن يُركَّزَ كل الاهتمام على القسم الآخر لأنه هو الأجدى نفعاً في وقف نزيف الأطفال حاضراً و مستقبلاً ... و سدٌ - بالقوة - لأفواه الطامعين من الكهلة الجُهَّال ...
شاميرام ...
قلمٌ قادمٌ بسرعة الضوء ... ليملأ المكان إبداعاً و جمالا ....
شكراً لكِ عليه ...