ولأن "الأنا" هنا صرخت بصوت كليهما
كان للصدى رجع أحن
وتوليفة نبض محكية
تزف المواثيق إلى مثواها المبارك
وتحيك من الآن عهدا بارا بإمارات المثول والحلول
بين صوت وصداه
بين أفق بامتداد الصدق ملتحفا رؤاه
الرائع السامق قلما ومفردة وشعورا
حسام الدين ريشو
طوبى لمحبرة سقياها من وريد ينبض بالحب حياة
لله درك ..!
أمطر أيها الفاضل فثمة أراض لا تفتأ تستمطر غماما كهذا وافر السخاء
لك التحايا عاطرة ماطرة بالود