كنتُ هنا وكان للحرف نغماً ابتدأ من أول السطر وحتى نقطة النهاية
انتهيتُ ولكنّ أصداء تلك التراكيب اللغوية المُوشّاة بصورٍ بديعة الأخيلة لم تزل تحضرني ...
لله هذا الشِعْر مني لم يزل
يأتي بلا ميعاد يستوقد ناري
والمشاعر تصطلي
لا لم تكن بردا ولم تلقي سلاما إنما
كانت فعولا مفتعل
بورك يراعك أخي الكريم