و الحزن الذي يحول بيننا وبين أول مجراتنا مرفوقاً بالدعوات
والأمنيات اللتي نريدها جزافاً لنخفي ماهية أعظمها من التسرب إلى الأرض ,,
يحدث أن نتوه في الطريق إلى انفسنا معهم وفي الطريق بدونهم ايضاً تائهين يامروان
لكنٌا نصلٌي من أجل الأخير وندعو !
,,
,
مروان !
تحفرآباراً في السماء بلا يدين وتتساقط أحرف غير التي نعرفها ,,
يامروان
تملك أبجدية أخرى ياصديقي !
لك أنت فقط