و,,,
أستحلف الظلام أن يسلك غير قلبي..
وألا .. يجعلني كـ , خريف تتساقط أقنعة أغصانه حين ضجيجي ..
حينما أفشل في السيطرة على تفسيري للمواقف المختلفة .. وأجد نفسي مرغمةً على تفجير براكيني..
يعاودني شتائي الحزين .. وأنا التي زرعته زهوراً..
وتخمد ثورة التوغل نحو حدود تنهدات خطواتنا ..
لا تلمني ..
فان قدري في الحب جنون ..
,
,
أحياناً ..
قيود انتظاري تلفني فوق معصمك قهراً ..
فـ أرتطم بالارض مبعثرة كقطرة ماء..
يشيطني قلبي غضباً..
فتحترق أوردتي .. لهفةً .. وشوقا..
وينهال عليّ صمتك مكثف بألم ..
,
حين غيرة..
لا تجعل مني أُنثى تتمرد على غضبها..
وترقب فجراً لا يشبهها .. أنثى ترتجف أناملها عندما تكتبك..
انقذني منك ومني.. وكبل أضلعي بحرارة دمائك المنهمرة بعشقي..
فتفاصيل حياتي بك أجمل ...
أعرف أن احلامي في باحةٍ اخرى ..
يتوهج ضوءها كلما اشعلت أصابعي عشقا ..
ويسكبني الفرح بما أشاء .. وكيف أشاء..
,
امتناني لقدر مَنحني رجلاً لأجل عينيه أقدر ان اموت..
وبلمساته يهدأ قلبي ويسكنه وئام..
أشعر بأنني يوماً عن يوم أشبهه أكثر..
لم يكن ابدا محض خيال أو خلل.. ولست بعشقه أهذي ..
ليت أمانينا تتبخر .. لـ يتعطر بها الفرح .. فـ يصرخ بـ آآآآآآهٍ ملتهبه ..
تدخل قلبي من نافذة أشهى..
,
يا شريان وجودي..
أمطرني حنيناً .. يمنحني أنفس ما في مشاعرك..
يدثر قلبي بعاطفة أنحني لها طاعة وولاء..
تفيض منه صدى آهاتي فأرتشف أوراق حبك..
وأغرق بتعاويذ انشطاري على عتبات ملكوت يخصك وحدك..
فيناديك صوتي المغزول بالعشق..
:
:
,
احبكْ
وألف احبك..!!