..
و,,,
أستحلف الظلام أن يسلك غير قلبي..
وألا .. يجعلني كـ , خريف تتساقط أقنعة أغصانه حين ضجيجي ..
حينما أفشل في السيطرة على تفسيري للمواقف المختلفة .. وأجد نفسي مرغمةً على تفجير براكيني..
يعاودني شتائي الحزين .. وأنا التي زرعته زهوراً..
وتخمد ثورة التوغل نحو حدود تنهدات خطواتنا ..
لا تلمني ..
فان قدري في الحب جنون ..
كثير جداً استحلفنا الظلام وردنا خائبين أكثر ..
ليته أكتفى بجعلنا كالخريف ليته أكتفى ..
فهم من الأحياء أهل الخريف وإن كانوا بخريف العمر !
فاتن .. هي أنتِ من حملت ذاكرتي لربيع الحرف !
بوركت ..