كيف أعيش بسعه في ظلّ ضيق الرحاب
( والليال ) الأخيره بالغياب احملت
صرت بين الجميع أشعر ب طعم إغتراب
وكلّ م أسمع بقولة وش بلاك اكملت
( سكّر البال ) يامرّ العتب والغياب
لو تساهلت دمعي لك عيوني بلت
لو صوابك خطاي ولو خطاك الصواب
مابقى غير حبلك في يديّ وفلت ....!